طائر صحراوي ومهاجر شتوي عابر يظهر خلال شهر مارس وشهر أكتوبر من العام يألف المناطق شبه الصحراوية والأراضي الحصوية والمزارع، يتجمع بقرب من الجيف حيث تجذبه الرائحة الكريهة.
يصل طول الجسم إلى 22 سم تقريباً، السطح الظهري للطائر مغطي بريش بني متداخل مع اللون الرمادي للمساعدة في التمويه والاختباء، ويتخلل الأجنحة بقع بيضاء لامعة تبدوا واضحة كومضات عند الطيران، له رأس كبير نسبياً، وعينان مستديرتان بارزتان صفراوان، يوجد أسفلهما خط أبيض يمتد إلى خلفهما بقليل، ومنقار مدبب منتفخ عند القاعدة، وأرجله طويلة له ثلاث أصابع سميكة في القدم، ومؤخرة الذيل قصيرة.
وهو طائر ينشط في المساء وحتى الساعات الأولى حيث يبحث عن غذاءه ويصدر صوت الرقرقة عندما يجد طعامه.
أما أثناء النهار يظل ساكناً خامر على الأرض في مجموعات بين الشجيرات والصخور حيث تكون أرجله مطوية تحت جسمه وتكون الرقبة والرأس ممدودة وبالتالي يعذر رؤيته.
تضع الاناث على الأرض بيضة واحد أو بيضتين منقطتين باللون البني دون أن تضع لها عشاً.
يتغذى على الحشرات والديدان والنباتات والحيوانات الزاحفة الصغيرة.
يصل طول الجسم إلى 22 سم تقريباً، السطح الظهري للطائر مغطي بريش بني متداخل مع اللون الرمادي للمساعدة في التمويه والاختباء، ويتخلل الأجنحة بقع بيضاء لامعة تبدوا واضحة كومضات عند الطيران، له رأس كبير نسبياً، وعينان مستديرتان بارزتان صفراوان، يوجد أسفلهما خط أبيض يمتد إلى خلفهما بقليل، ومنقار مدبب منتفخ عند القاعدة، وأرجله طويلة له ثلاث أصابع سميكة في القدم، ومؤخرة الذيل قصيرة.
وهو طائر ينشط في المساء وحتى الساعات الأولى حيث يبحث عن غذاءه ويصدر صوت الرقرقة عندما يجد طعامه.
أما أثناء النهار يظل ساكناً خامر على الأرض في مجموعات بين الشجيرات والصخور حيث تكون أرجله مطوية تحت جسمه وتكون الرقبة والرأس ممدودة وبالتالي يعذر رؤيته.
تضع الاناث على الأرض بيضة واحد أو بيضتين منقطتين باللون البني دون أن تضع لها عشاً.
يتغذى على الحشرات والديدان والنباتات والحيوانات الزاحفة الصغيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق