طيور البادجي في الطبيعة تعيش في مجموعات اسرية كبيرة منظمة في تالف وود وهي طيور إجمتاعية ولكن مع الكثير من التحفظات ـ فهي اجتماعية في طيارنها وفي تحذير بعضها البعض من الخطر أو الحيوانات والطيور المفترسة واجتماعية في أكلها وشربها فهي تتشارك لحظات الأكل والشرب واللهو.
في فترة التزاوج والتعشيش والتفريخ فان طبعا يتغير وتصبح غير اجتماعية بالمرة ـ فهي تكون من أشرس الطيور على الإطلاق في هذه الفترة وقد تقوم بقتل بعضها البعض خاصة بمنقارها المدبب والحاد في مؤخرته.
ـ تقضي الطيور البالغة من البادجي معظم النهار في الأكل واللعب والتغريد والغزل للتزاوج ـ وتسمع في اجتماعهم تغريدات وتصفيرات كما لو كانوا مجموعة من البشر يتحدثون لبعضهم في وقت واحد.
التفرقة بين الذكر والأنثى في البادجي الأسترالي من أسهل الطيور على الإطلاق في التفرقة بين الذكر والأنثى.
فمعيار التفرقة الأكيد لطائر البادجي يتمثل في المنطقة التي تعلو المنقار وبها فتحتي المنخار ـ فهي دفتر بيانات الطائر ـ نوعه وحالته الصحية وعمره ـ وتسمى هذه المنطقة بمنطقة ((الكير)) والكير الأزرق يكون للذكر أما الكير البني فاللأنثى.
- لكن الأمر ليس بهذه البساطة ـ فالطيور الصغيرة غير البالغة لايمكن تحديد نوعها على وجه الدقة من لون كيرها حيث أنها تكتسب عدة ألوان على مدار طفولتها وحتى البلوغ.
تضع الأنثى من 3 إلى 7 بيضات في العش الواحد ـ ويكون لون البيض أبيض وليس به أي نقوش أو ألوان أخرى.
أثناء فترة الرقود على البيض تكون مهمة الذكر هي الانتظار والإطمئنان على الأنثى من وقت لآخر وتأكيلها والدفاع عنها ضد أي دخيل.
الذكر يدخل العش في بعض الأحيان لمساعدة الأنثى في تقليب البيض وضبط درجة الرطوبة والإطمئنان على الزغاليل في البيض أو عندما تفقص.
ترقد الأنثى على البيض لمدة 18 يوم بعدها يقوم الفرخ داخل البيضة بإصدار صوت تفهمه الأنثى وتعرف أن اللحظة قد حانت لإخراج الصغير من البيضة ـ فتقوم بنقر البيضة وتساعده على الخروج من البيضة وذلك بقسر القشرة التي تكون عادة قاسية بالنسبة للفراخ.
في فترة التزاوج والتعشيش والتفريخ فان طبعا يتغير وتصبح غير اجتماعية بالمرة ـ فهي تكون من أشرس الطيور على الإطلاق في هذه الفترة وقد تقوم بقتل بعضها البعض خاصة بمنقارها المدبب والحاد في مؤخرته.
ـ تقضي الطيور البالغة من البادجي معظم النهار في الأكل واللعب والتغريد والغزل للتزاوج ـ وتسمع في اجتماعهم تغريدات وتصفيرات كما لو كانوا مجموعة من البشر يتحدثون لبعضهم في وقت واحد.
التفرقة بين الذكر والأنثى في البادجي الأسترالي من أسهل الطيور على الإطلاق في التفرقة بين الذكر والأنثى.
فمعيار التفرقة الأكيد لطائر البادجي يتمثل في المنطقة التي تعلو المنقار وبها فتحتي المنخار ـ فهي دفتر بيانات الطائر ـ نوعه وحالته الصحية وعمره ـ وتسمى هذه المنطقة بمنطقة ((الكير)) والكير الأزرق يكون للذكر أما الكير البني فاللأنثى.
- لكن الأمر ليس بهذه البساطة ـ فالطيور الصغيرة غير البالغة لايمكن تحديد نوعها على وجه الدقة من لون كيرها حيث أنها تكتسب عدة ألوان على مدار طفولتها وحتى البلوغ.
تضع الأنثى من 3 إلى 7 بيضات في العش الواحد ـ ويكون لون البيض أبيض وليس به أي نقوش أو ألوان أخرى.
أثناء فترة الرقود على البيض تكون مهمة الذكر هي الانتظار والإطمئنان على الأنثى من وقت لآخر وتأكيلها والدفاع عنها ضد أي دخيل.
الذكر يدخل العش في بعض الأحيان لمساعدة الأنثى في تقليب البيض وضبط درجة الرطوبة والإطمئنان على الزغاليل في البيض أو عندما تفقص.
ترقد الأنثى على البيض لمدة 18 يوم بعدها يقوم الفرخ داخل البيضة بإصدار صوت تفهمه الأنثى وتعرف أن اللحظة قد حانت لإخراج الصغير من البيضة ـ فتقوم بنقر البيضة وتساعده على الخروج من البيضة وذلك بقسر القشرة التي تكون عادة قاسية بالنسبة للفراخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق